تخفيف الوزن بطريقة مايكلنك

اعداد وتقديم بارق المجالي

مقدمه
يكثر الحديث عن البرامج المتبعة لتخفيف الوزن أو الطرق والأساليب المراد استخدامها في المحاولات الفاشلة لتخفيف الوزن
حيث أصبح الشخص في حيرة من إمرة بسبب تعدد البرامج
والحكايات والتجارب المجربة من شخص إلى أخر
وسهولة إقناع البعض, والبعض الأخر يجد صعوبة في تقبل ذالك
فيلجئ إلى التخبط بكل السبل المطروحة إمامة
لمحاولة التنفيس عن نفسه إذ يلجئ إلى استشارة الأطباء أو المختصين وسرعان
ما يوفرون له الطرق التي تهدر نقوده وامكانياتة وتسبب له المضرة في محاولة إصلاح
إلى ما وصل إلية الأمر
ومن هنا أجد إن هادة المقدمة البسيطة قد تزيد من الإقناع بتسلسلها البسيط
والمراد منه حصاد النتائج الايجابية لتنعكس على حياة الإفراد الذين يعانون من السمنة أو البدانة ليكونون راضين عن أنفسهم
وتحمل أعباء عدم الاكتراث لأنفسهم في الشهور أو السنوات التي خلت
دون وضع ضوابط أو حسابات على أطعمتهم اليومية
حيث وان هادا البرنامج وبكل بساطه
جاء نتيجة بحث وعناء طويل جدا وشقاء قاسي من التجربة
والبحث والتخبط بسبل تخفيف الوزن
إذا اكتشفت أن طبيعة المناخ تأثر تأثيرا سلبياً على طبيعة أجساد البعض دونهم عن البعض الأخر مثل البشرة الذهنية أو البشرة الناشفة
وغيرها من الأسباب التي لا أريد التطرق إليها لنكون بلب الفكرة الأساسية
وهي كيف يتسبب البرنامج في إفقاد الشخص من 7 إلى 6 كيلو غرام
خلال 14 عشر يوماَ
دون وجود إعراض جانبية أو اثأر الضعف العام على الجسد والوجه
أو تغيرات بشكل والمجهود
وحتى التأثيرات الداخلية على اعظاء الجسم عامة
فبكل بساطة لنأخذ نظرة بسيطة وسريعة عن طبيعة الغداء اليومي المستهلك
نجد أن هناك ثلاث أصناف أساسية لا تكاد تخلو من المائدة اليومية
الكاربوهيدات . مثل الأرز الضرة البطاطا القمح وتعددانها
والسكريات وهي غنية عن التعريف ايظا
البروتينات والأحماض مثل الحوم ومشتقاتها الدجاج والأسماك وأصناف كثيرة تحتوي على البروتين ويدخل الزيت بينهما كعامل أساسي ومشترك الزيوت المصنعة طبعاً
حيث إن هاده المركبات الثلاث وتعداداتها تدخل في طبيعة الغداء اليومية في حياتنا
منمى تدخل على الجسم فياخد حاجته منها والبعض يذهب مع باقي الاخرجات في الجسم
والبعض الأخر يتشكل على شكل وحدات طاقة
كلنا نعرف أنة يتحول الغذاء الذي يتناوله الإنسان بعد هضمه وانتقاله إلى الخلايا
إلى طاقة يستخدم جزء منها في عمليات الاستقلاب في الخلية
والجزء الأخر يخزن في وحدات الآي تي بي داخل الخلايا
وقسم أخر من الغداء يخزن على شكل دهون في الجسد
وهادة الدهون تعتبر وحدات من الطاقة قد يستخدمها الجسم فيما بعد بعمليات الحركة
حيث تحرق تدريجياً
لكن ماذا لو كانت هناك دائما وحدات من الطاقة ودهون المتزايدة ووجود عمليات احتراق قليلة منها قلة الحركة والنوم بعد تناول الطعام دون وجود أي مجهود
ينتج عن ذالك السمنة أو البدانة
ومن هنا جاء البرنامج لتغير النمط ألغدائي القديم الذي تعود علية الجسد
في السنوات والفترات الطويلة الفائتة
حيث يدخل هادا البرنامج بتباعه بدقة
طريقة لتنظيم النظام ألغدائي بجسم بشكل جديد
حيث ينتج عن هادة المتغيرات تكسير بنظام ألغدائي القديم
ويفقد الجسم 7 إلى 6 كيلو غرامات
خلال هادة العملية .
مع الأخذ بعين الاعتبار ممارسة الإعمال اليومية بشكل نشيط وإتباع الحركة الدائمة والمشي بقدر المستطاع ك رياضه خفيفة لضمان نتائج حقيقية 100%

ملاحظة : أن إنقاص الوزن والمحافظة على الوزن الجديد يعتمد بالأساس على الإرادة وقوة العزيمة . لذالك يجب أن تتعلم بعد فقدان الكيلو جرامات الزائدة كيفية المحافظة على وزنك الجديد المتغير وأسلوب وعاداتك في تناول الطعام






-------------------------------------