من اكمال ما يراودني

الا تتسع ذاكرتك ، للحديث معي صباحآ ..أيقظها،
من أجل أيام خلت كنت مساءك.

****

حروفنا هنا، مثل الكتابة على شواهد القبور، فلا يصنعها الى اليئس، ولا يقتلها الى الملل، ولا يقطفها الى العابث المبتز.
****

أقطف من شفاهك ثمار توت" ومن خدك رغيف خبز.
****
يخلو بك الأحساس لشيئ يصفك او يستمد منك قيصرآ في الكتابة .
****
ألماضي ،يصنع منك طفلآ ،والتجارب تعلمك.

*****
روايه :أقراء تفاصيلها بشوق كبير، أتوسط صفحات الرواية.. أصاب بالملل وأغلق الكتاب ، والقية في زحام الكتب، المتناثرة بين طيات الزمن العاثر ، واتربه مكتبتي ،دون شوق لرجوع مرة أخرى لقرائت نهايه الرواية .. لعنن أول لحظه قررو فيها أهلي تعليمي القرائة..
بارق

****
نفد الصباح وأشعلت ألشمس قدح الظهيره، وبدء الكل يخمر
تعالي ألي أسكريني، حدثيني عن تفاصيل جسدك أكتر..
أه.. أقراء من شفاهك جموح أمراه. .أمراه ليست عابره بل متجدره في الوجدان أكثر.
بارق

*****
نفد الصباح وأشعلت الشمس قدح الظهيرة، وبدء الكل يخمر، تعالي ألي وسكريني ،حدثيني عن تفاصيل جسدك أكثر.

*****
شو فيها هل الحياة لا نتعاطى معها ..؟؟،!!"
*****

لها تلك القدره، على بعث الدفئ في القلوب، لك أن تكوني تلك الحكاية.
*****
صباحك أبتساماتي، قبلني وابتعد.
*****
أشتاق، لملمسك الناعم،في الحديث.
وأشتهيك..وأحبك، منذ أول قطرة نبيد أسكرني فيها صوتك، ماعدت أعلم من أنا حين أشاطرك الفراش دون أقترابك.

*****
بئس كل يوم حكاية اخرى، طال فيها الغياب أم قصر، نعود لبث الرعب والحب بداخلنا ونستمع لصيحات افسرها ،ألم.

*****
تخلو ذاكرتي من بقاياك، من نسيجك وظلك، ولكنني لا أقصدك ،أو ليس ثمة سيدة غيرك.. ألا أن روياتي بابتت فاضحة من هاذا الظرب المنتشرعلى باقي الجسد، وأفكار من ملذات أخرى تنتهي ببدء حكايتنا في الفراق.
*****
يطوف بنا أحساسك.. ونبقى أمامك سجدآ.
******
ما أعذبك.. تلهين بمخيلتي، تضعين نقش الحنا الحمراء على يدك، وتلامسين فنجان قهوتي، صباحآ،
وتقطريني بكل رشفة نظرة كأن الشمس تغيب وتختفي في شفق.

أعزفي لحنآ أغمرينى طربآ مزعجآ.. بئسآ للحياة.
*****

لا يعرف ،أي قيمة للحياة سوى التمتع بها بطريقتة، التي " لا تتفق ألا مع سواه.
****
لما دائمآ أكون الشخص الحدق ،الذي يتمناة الكثير أن يكون أعمى.
****

بداخلك.. وقود يحترق.. وبداخلي.. موقد طفئ.
*****
مالي أراك تعتليني بالغياب، وأنت الحاضرة، أجيبي....
****
هي انت.. يا من تتمتع بعينين تلوح بهما بوادر حلم غامض ،هي انت يا من تصنع ببتسامتك ضجيجا مفرح.. واصراراً يجعل من المك تحدي يطوف بك ليكون في لحظه قدرك ،وانت ..وانت وما تحمل من مزيجك الرائع اشياء لا اقوى على حسابها ..
هاذا احساس مني يشاركني بك.
بارق
****
يقصر بالكتابه، ويطول بالبكاء...
هاكذا نحن عندما يختصرنا القدر.
****
دائمآ.. تتجاوزين بحكمك، ما لا تطالة يداك،
وأنك المنبود من وطن، يحيا وأنا بداخله قتيل،
وأنك النرجس الصاعد في هواك ، وأنا ريعانك من حصى السهول،

****
ما زلنا نلود بالصمت، ونستنشق هواء من ماضي أخر، بعد أن أعلن كل الهواء ركودة.

****

هوا أحساسآ، بضرب من الغربة إنسل الى نفسي،
أبحث عن وجه ما، يحمل شيئآ ما من الألفة المفقودة
بين تلك الوجوه المنشغله كل الأنشغال في البحث عن وجوه تحمل شيئآ من ذات ألألفة.
(أقتباس)

****
من روحي نواح خوف حزين مكبوت:
لو أن جرعه من ماء عذب، خرجت من ينبوع تفجر اسفل جبل مكسو باشجار الصنوبر، صبت في الحنجرة الظمأى التائه، وأهن القوى في صحراء ملتهبة، يعذبه عطش تيبست جراء حنجرته، عند توارد اخبار الحزن على مسمعه، ليدمع القلب ويطمئن بأن طفله تائه بين الموت، تحيى لتضمها احضان المحبين، وأخرون يحتضنون قبورهم بصمت، والكل من حولي بائس حزين.
***
يال أرض برودتها رطبة.. غريبة،
ك جامعي ألقمامة، في السحات ،وأنا جامع القمامة بما هويت من أصحاب.
وقد أنتشيت من قمامتي ،لأرض أخرى تطالها أسحاب
فاجمع منها نجومها، وكأنها نقاوتي ،
وكانني أستحم عند الفراغ من جمع قمامتي.
بارق
***

اقف تحت المطر تلك ليست رجوله بل أحساس يجمع بين ذالك وذاك
وايظآ فرق كبير بين رجل اخر قرب المدفئه.