على ماذا يبحث الإنسان
أسطر هذا اليوم لكم هذه العبارة لعلها تكون للبعض استخارة
ولعلها تكون للبعض الأخر طريقه ليعيش من جديد!!
ظروف كثيرة وأخرا مريرة قد تبدءا بتغير إنسان تجعله يسلك طريق أخرغيرالذي عاشه فيخضع للظروف ويحاصره البرهان الحقيقي
والمكشوف ويزول الكيان المصطنع عنة فيتكشف ويتلاشى فيصبح سراب !!
فيبقى مختبئ كدودة تحت غطاء..
فمصيره الرهيب بداء من جديد فهل تكون التجربة خير عنوان أم يكون الفعل هوا البرهان أين الحقيقة في ذالك مع إننا مؤمنون كل الإيمان بأن الإنسان لا يلقى ألا مصيره الذي كتبة الله له مند ولادته فهذه حقيقة لن يشكك فيها احد
لكنة لا يستطيع إن يعرف ما تخبئ له الأقدار ؟؟
هذه بداية موضوعي وخاطرتي فهيا في بعض الأحيان حقائق
ووقائع قد يتجاهلها البعض.
اسطري القادمة ما هيا إلى كلام يجول داخل نفسي وعقلي ومشاعري فلعل تكون مشاعري فياضة ولعلها تكون لتجربه قد دفعتني لأكتب عن هذا الموضوع
لكن دعونا نقف قليلاُ ونمعن التفكير كثيرا...
و نستعرض أسلوب وطريقه عيشنا فهل تتخيلون معي حجم ألمعناه هل ترون كثرة العقبات وصعاب ماذا نتطلع في الغد القادم ...؟؟
ولكل ينضر إلى الموضوع من موضعه الذي هوا فيه ألان.
فلعله يكون جاني أو مجني علية لكن استميل إلى أن تصل الفكرة لرؤوسكم فقط
لا أبحث عن أكثر من ذالك هذه هي الحكاية بذاتها وشكلها ومنطقها وواقعها المنطوي على القريب والبعيد تتكرر من جديد لكن بأسلوبي الفريد والوحيد
فلعلي اعبر عن ما يجول في خاطري ولعلكم تلمسون صدق هذه الكلمات من خلال تجاربكم وتمعنكم وتوقفكم عن الجري والهث إلى ماله نهاية
عن ماذا تبحثون انتم أنفسكم..؟
وعن ماذا ابحث إنا إلى ماذا نتطلع جميعاً؟؟
إلى اين نريد الوصول ؟؟
عند الجميع أمال وتطلعات سواء كنتم مثقفين أم جاهلين ,أساتذة جامعات أو همل طرقات سواء كنا أغنياء أم فقراء أغبياء أو أذكياء!!
لكل شخص أمال وتطلعات ...
السؤال هوا عن ماذا يبحث الإنسان؟
انتم أنفسكم لو ارتم ألرد عن هذا السؤال سيتشعب إلى عده فقرات ومقترحات وبعض الإجابات المترددة المتسرعة.
فهذا لغز الحكاية عن ماذا نبحث هذا هوا السؤال الذي يغيب عن البال؟
لعل الجواب عندي..!!
لكن قد أستغرق عده سنوات في الرد علية !
هنالك الكثير من الفقرات التي ما زلت ابحث عنها في أجباتي فلن أكون متسرعاُ ولن أغير طريقة عيشي ووجهتي..
الحكاية ليست صعبة فشرط الوحيد للإجابة عن هذا السؤال ؟
أن يكون الإنسان مرتاح الضمير.
ولشروطكم حكايات لن أرهق نفسي وارويها
هذه الخاطرة مجرد كلمات وللبعض لحظات صعبة عاش فيها يبحث عن طريق
يكون له فيه كيان مصطنع وفكر مرتجع
ومنهج قويم ومسلك سميم يعيش في نعيم لكن
قسوت الحياة تداركته وربما حطمته وألقته في الهاوية..
وفي واد سحيق مازال في أسفلة
لكن دعته الأقدار أن يأتي ليقرءا ما كتبت
فيفهم الحكاية اختصرها في كلمات
أنسأن فهيم يعرف أن هناك قرأن قويم هوا منهاج حياه منزل من عند الله لمؤمنون
الصالحون الذين هم لربهم طائعون ولصلواتهم محافظون لا يعرفون كذب وخداع ولا يصبهم مرض ووباء لأنهم دائما وأبدا في حفظ الله.
قال تعالى : (فالذين أمنوا به وعزروه ونصروه واتبعوا النور الذي أنزل مع أولئك هم المفلحون)
[right]صدق الله العضيم
بارق المجالي