خواطر لصيانة زوجية

خواطر لصيانة الحياة الزوجية إن الزواج هو أشبه ما يكون بمركبة أحدنا تحتاج إلى صيانة منتظمة حتى تثابر على السفر بسلام ، والزوج الحكيم والزوجة الحكيمة على تنبه دائم من إشارات التحذير ليقوما بالإصلاحات اللازمة سريعاً ، ومن أجل صيانة الحياة الزوجية من الهموم والمتاعب أتوجه لكلا الزوجين وأقول:أيها الزوج : ) ها هي الزوجة بين يديك .. غاية إعداد السنين في كل عمرها، من والدين محبين زوجة جميلة مكتملة الصفات البدنية والعقلية والنفسية والعاطفية ... في تفانٍ صادق ... دون أدنى مقابل ... فعروسك وما تملك وما يقدرون هم عليه سلمت إليك هدية كالأمانة أو أمانة كالهدية ... لا يطمعون منك في غير إكرام مثواها وقد حلت في دارك وانتقلت إلي جوارك ( صاحب هذه الهمسات الدافئة والنسائم الندية التي تداعب فؤاد كل زوج هو الداعية الإسلامي ) محمد حسين ( . إنها وصية لكل زوج خير كريم علم أن عروسه التي زُفت إليه وتركت بيت أبيها طمعاً في صحبة طيبة وعشرة بالمعروف ، تركت أعز أحبابها وأقربهم إلي قلبها لأجلك وحدك لأنها وجدت فيك النصف الآخر الذي تكتمل به أنوثتها ويعينها على طاعة الله عز وجل فاستبشرت بك خيراً يوم أن قبلت بك رفيقاً في مشوار الزوجية ، ورأت فيك ذاك الفارس الذي اخترق حدود مملكه أحلامها لينسج من خيوط المحبة والشهامة والرجولة ، نسيجاً جعل من أحلامها حقيقة فياضة بالحب والسعادة ، لقد وهبتك نفسها ومشاعرها واسترخصت لأجلك ومن غير معصية كل غال ورأت أن سعادتها لا يمكن أن تتحقق إلا عندما ترى أطياف السعادة تشع من عينيك فلا تبعثر أحلامها ولا تخيب آمالها ولا تعبث بمشاعرها فهذا ليس من شيم الكرام ولا من شيم الرجال ، والذي يبني رجولته على أنقاض مشاعر زوجته ليس فقط لئيماً في طبعه بل ضعيف الشخصية يحاول إخفاء ضعفه تحت قناع رجولة مزيفة وعن طريق تصرفات حمقاء بحق زوجته يوحي بها للآخرين بأنه رجل وأن الرجال قليل . أتدري أيها الزوج الخير وأنت تدر على زوجتك بالمشاعر الحانية فإنك أنت الذي سيقطف السنابل الصفراء وستحظى بأضعاف ما قدمت وأعطيت . أتدري أن اجتهادك في حسن العشرة معها ليس فقط قمة رجولتك بل جزء من عقيدتك وإنسانيتك الرائعة ، كيف لا وقد خلقها الله تعالى من ضلعك، فهي بعض منك، وهي جزء منك، والكل يتسع للجزء ويعطف ويحن عليه فهل ينقص من قدرك أن تكون زوجتك أحب الناس إليك أم سيحط من قيمتك لو أبديت مشاعرك نحوها، إنها ليس آلة للخدمة والترفيه فلا تكلفها بما لا تطيق واترك لها مجالاً تشعر فيه بشخصيتها وقيمتها ولا تسيء فهم القوامة التي خولك الله بها وتجعلها ظلماً وقهراً على زوجتك ، اجعل في قلبك حيزاً من الشكر والتقدير على جهودها المبذولة في سبيل سعادة بيتك ولا تستكثر عليها كلمة الشكر والثناء، راعها في بعض أحوالها النفسية وساعدها في أعمالها المنزلية إن كانت بحاجة لذلك ولا تتهمها بالتقصير أو تقول بأنها أصيبت بالعجز والشيخوخة ، وأخيراً إعلم أنها أمانة في عنقك وستسأل يوم القيامة أحفظت أم فرطت.: إن الطريق إلى حياة زوجية سليمة وصحية لا يكون إلا باتباع أوامر الله ونواهيه بتطبيق الآداب الزوجية ، وكما شرعها الإسلام ، وأنت أيتها الزوجة قطب الرحى في السعادة الزوجية، ولست أحاول إيجاد نظرية رياضية لكل زوجة لتسير عليها لأن لكل زوج صفاته ومميزاته وكل زوجة أقدر على فهم نفسية زوجها والتعرف على الأشياء التي تسعده وتريحه ولكني سأتكلم بصفة عامة عن اللوازم التي يجب أن تقدمها الزوجة لصيانة حياتها الأسرية . ولست أرى من أساسيات وضروريات لأجل هذا الهدف النبيل من وصايا أم إياس وهي توصي إبنتها ليلة عرسها لتجعل من بيتها جنة ترتع في رياضها ولا أريد أن أتكلم عن تلك الوصايا لاعتقادي بأنها محفورة في ذاكرة الكثير من الزوجات ولكني سأحاول بث بعض من عطرها وأريجها لتعلم كل زوجة أنها لباس لزوجها كما هو لباس لها وأن تحقق المعنى العظيم لهذا اللباس في ذاتها من مؤانسة وتواصل وقرب وعطاء وتفهم وغيرها، إذ ليس من فائدة في لباس لا يقي صاحبه عوارض الحر والقر ، ولست أرى أتعس من زوجة جعلت من نفسها سبباً لتكدير عيش زوجها . وابشري أيتها الزوجة ، والبشرى ليست مني بل هي من عند سيد الخلق وأعظم الازواج رسولنا الكريم & إذ يقول : » أيما إمرأة ماتت وزوجها عنها راضٍ دخلت الجنة « ، ومن منا يا أختي يأبى دخول الجنة . فكوني الريحانة التي تفوح على بيتها عطر المحبة والود وعوّدي لسانك على الكلمات الرقيقة والتعابير التي تقطر بشهد الكلام الذي يغمر النفس سكينة وبهجة وليكن وجهك الباسم هو آخر ما ينظر إليه وهو خارج وأول ما ينظر إليه وهو داخل ولا تثقلي عليه بكثرة الطلبات واعلمي أن الصبر على الحاجات في الدنيا يورث الغنى في الآخرة وأن القناعة هي مفتاح السعادة الزوجية، وإذا كنت أنت أمانة في عنقه فهو أيضاً أمانة في عنقك سلمته إياك أمٌّ تفانت في تربيته وإعداده حتى أصبح رجلاً في عالم الرجال فأعينيه على برها واجعلي من حبك لها وبرك بها مفتاحاً لقلب زوجك وحبه لك ، واعلمي أن حسن تبعلك لزوجك يعادل الجهاد في سبيل الله فكوني تلك الزوجة التي أشار إليها ذاك الشاعر حين قال: وزوجـة المـرء يستـعــــيـن بــــــــهـا عــلى الحـــــياة ونـور في دياجيـــــها مسـلاة فـكـره إن بـات في كـــــــدر مــــــــــدت لـه تواســيه .. أيـاديهـــــــــا في الحزن فرحته تحنو فتـجـعله يـنـسى آلامـاً قد كـان يـــــعانـيــــــــها وزوجها يدأب في تحصيل عيشه دأبـاً ويـجـهد منه النفس يشقــيها إن عاد للبـيت وجد ثغر زوجـتــه يفتر عما يسـر النـفـس .. يشـفيها وزوجها ملك ... والبيت ممــلكة والحب عـطر يسري في نواحيها . والله أسأل أن يوفق المسلمين إلى ما يحبه ويرضاه ويفرج كروبهم . منقول للفائده

عقلكم الباطن و المشاكل الزوجية إن سبب كل المشاكل الزوجية ?و الج?ل بوظائف العقل وقدرات? .. في كثير من الاحيان تتذمر الزوجة بسبب عدم ا?تمام الزوج ب?ا ، وكذلك الزوج يتذمر من زوجت? بسبب عدم ف?م?ا ل? .. و?كذا يعيشون في دائرة التذمر و النكد ، بعد?ا يكره كل من?م الاخر ، ويشعرون بالاستياء من بعض?م البعض ، ويكر?ون بعض?م ، وستزيد كرا?يت?م مع الايام .. ?ل تعلمون لماذا وصلوا إلى ?ذه المرحلة ؟؟ لان?م لم يستخدموا عقل?م الباطن وقدرات? العجيبة .. نعم .. فلو أن كل من?ما توقف عن البحث عن أصغر الاخطاء لبعض?ما البعض .. و امتدح صفات شريك حيات? الحسنة .. لما وصل الامر إلى الكره .. فعندما تقول الزوجة إني أكر?? ف?و لا ي?تم بي سأخذ عقل?ا الباطن ?ذه العبارات ويحقق?ا ل?ا .. وعندما يقول الزوج لقد يئست من?ا ف?ي كثيرة التذمر سأخذ عقل? الباطن ?ذه العبارات و يحقق?ا ل? .. لو أن?ما تغلبا على خلافات?ما من خلال المدح ، والنظر إلى الجوانب الايجابية والصفات الحسنة في بعض?ما البعض .. لأستطاعا أن يخرجا الغضب الذي بداخل?ما .. وأن يعيشوا بأفضل حال .. و?ناك خطأ كبير تقع في? بعض الزوجات و الازواج .. و?و مناقشة مشاكل?م الزوجية مع الجيران أو الاصدقاء .. لنفترض أن زوجة تقول لجارات?ا .. بأن زوج?ا بخيل ويعامل?ا بقسوة ويكره أ?ل?ا ، ترى ماذا ستكون نظرت?م ل?ذا الزوج ؟؟ إن ?ذه الزوجة عندما تناقش عيوب زوج?ا مع الاخرين ، وتشوه صورت? .. فإن?ا تخلق ?ذه العيوب داخل عقل?ا الباطن أولا .. ثم النصيحة التي سيقدمون?ا ل?ا ستكون خاطئة لان?ا متحيزة ل?ا .. عزيزتي الزوجة تذكري أن? لا يوجد اثنان من البشر يعيشان تحت سقف واحد بدون خلافات و مصادمات وفترات من التوتر .. حتى إن كانوا اخوات ودم?م واحد .. فما بالك بإثنان قد يختلفان في الافكار و البيئات وغير?ا .. عزيزتي لا تناقشي أبدا مشاكلك الزوجية مع اي شخص سوى من أ?ل المشورة و الرأي السديد .. وابتعدي عن النقد وإدانة شريك حياتك .. وأنت أي?ا الزوج .. احترم زوجتك و قدر?ا .. أظ?ر اعجابك وحبك ل?ا ..بلا من الادانة و الانتقادات .. لا تجعلوا الخلافات و التوترات تتراكم مت يوم إلى يوم .. تأكدوا من مسامحة بعضكم البعض و تصفية النفوس بينكم قبل الذ?اب إلى النوم.. إن الطريق لبناء منزل ?اديء مسالم وزواج ناجح سعيد ?و استخدام صنبور الحب و التقدير و الانسجام و الاحترام المتبادل .. والخوف من الله في كل منكما الاخر..

العقل الباطن والحيويه والسعاده
إن عقلكم الباطن ?و الذي يجعلكم تحققون الكثير من الاماني التي تحلمون بالوصول إلي?ا ، ف?و يجعلكم تتقدمون ، و تتفوقون ، وتصلون إلى اعلى الدرجات ، وايضا كثير من الدوافع ومن?ا دافع الحب و دافع انقاذ حياة الاخرين يأتي من أعماق عقلكم الباطن كيف يتداخل الانسان مع مبدأ الانسجام الداخلي ؟ ان الذين تأكدون? بعقلكم الواعي و تشعرون ب? كحقيقة ، يعرض في عقلكم و جسدكم و علاقاتكم ، لذا دائما أكدوا الخير و ادخلوا في سعادة الحياة ولكي تفكرون تفكير صحيح و علمي يجب ان تعرفوا الحقيقة ( التي تأكدون?ا في عقلكم الواعي و تشعرون ب?ا ) ، ولكي تعرفوا الحقيقة عليكم ان تكونوا منسجمين مع قوة عقلكم الباطن التي تتحرك دائما في اتجاه الحياة وكل فكر او عمل لا يكون منسجما ، سواء عن ج?ل او قصد سيؤدي إلى تنافر و خلاف في جميع الانواع بمعنى ان الافكار التي يحاول ان يدخل?ا في عقل? الباطن تختلف عن الحقيقة التي يشعر ب?ا الشخص فيحدث تناقض وبالتالي لن يعمل العقل الباطن بالشكل المطلوب سأحكي لكم قصة توضح حديثي السابق ، كان ?ناك قرية، يعيش في?ا الكثير من الفقراء ، الكل يعيش في?ا بشقاء وتعب ، الكل يشعر بالحزن و اليأس و الملل ، الا شخص واحد رغم فقره الشديد إلا ان? أسعد شخص في القرية ، لم يعرفوا سبب سعادت? رغم ان? لا يملك شيء يسعده ، في يوم من الايام قرر مجموعة من ا?الي القرية ان يكشفوا سر سعادت? ، فأخبروه ان?م سيزورون? في المساء ، فرحب ب?م وبزيارت?م ، وعند المساء استقبل?م بابتسامت? المشرقة ، فعندما دخلوا بيت? صعقوا !! كان بيت? خرابة ، ابواب? الخشبية محطمة ، لا يوجد داخل المنزل سوى بطانية و وكأس وبعض الادوات التي لا تنفع ، فعند?ا سألوه عن سبب سعادت? و ?و لا يملك شيئا ، اجاب?م : السعادة نابعة من داخل الانسان ، اذا اردت السعادة ابحثوا عن?ا في داخلكم ! ?ل تعلمون انكم تبنون جسدا جديدا كل احدى عشر ش?را ؟؟ نعم ?ذا ما يخبرنا العلماء ب? و?و انكم تبنون جسدا جديدا كل احدى عشر ش?را ، اذا غيروا افكاركم مع تغيير جسدكم ، اجعلوا افكار ايجابية لتنعموا بالحياة فاذا أقمتم بناءا ب? خلل أو عيوب من خلال الافكار الخاصة بالخوف و الغضب و الغيرة و النية السيئة ، فأنتم وحدكم المسؤولون عن ذلك إنكم انتم الذي تسيطرون على كل افكاركم ، وانتم تستطيعون ان تبتعدوا عن التمتع في الحياة بالفكر السلبي إن الطريقة للخلاص من الظلمة ?و النور ، و طريقة التغلب على البرد بالحرارة ، وطريقة التغلب على الافكار السلبية استبدال?ا بأفكار طيبة، اذا أكدوا على النية الطيبة و بذلك تختفي النية السيئة. .7-كيف تحصلون على النتائج التي تريدون?ا ؟ اعزائي ?ل تعلمون ما?ي اسباب الفشل الرئيسية ؟ ان?ا نقص الثقة و المج?ود الكبير جدا ، كثير من الناس يفشل بسبب أفكاره ، و ?ناك من يفشل و يضع اللوم على على حظ? ، و?ناك من يشك بقدرات? ... اذا الانسان وحده مسؤول عن فشل? و?ناك من يستخدم عقل? الباطن و لكن فشل بالحصول على النتائج التي يريد?ا ، أتعلمون لماذا ؟ لان? استخدم الاكراه العقلي ، فالعقل الباطن لا يستجيب للاكراه ، أن? يستجيب للاقتناعاتكم و قوة الايمانكم قد تفشلون في الحصول على النتائج التي تريد?ا ، نتيجة استخدام عبارات مثل : ( انني لن احصل على نتيجة أبدا ) ، ( ان الامر ميئوس من? ) ، ( الامور تزداد سوءا ) ، ( حظي سيء دائما ( ان ?ذه العبارات التي تستخدم ، ستأتي بنتيجة عكسية ، فعندما تستخدمون?ا لن تحصلوا على رد او تعاون من جانب عقلكم الباطن لنفترض ان سيارتكم تعطلت في الطريق ، ف?ل تستيطيعون اصلاح?ا ومعرفة ما ب?ا ؟ او انكم تستعينون بالميكانيكي ؟ ستستعينون بالميكانيكي ، اذ عقلكم الباطن ?و الميكانينكي الما?ر ، و?و يعرف طرق ووسائل علاج اي عضو من جسدكم وعلاج علاقاتكم و اتخاذ القرار الصحيح ، و الاسترخاء ?و المفتاح ... ان الطريقة العجيبة للحصول على استجابة من عقلكم الباطن ?ي من خلال الخيال المنظم... عليكم ان تسترخوا و تتخيلوا انكم وصلتم لامنيتكم ، او حل لمشكلة تواج?كم ، عليكم ان تستمروا ب?ذا التخيل ، مقتنعين بوصولكم إلي?.... وافضل وقت لحث عقلكم الباطن قبل النوم والسبب في ذلك ان اعلى درجة انتاج العقل الباطن تحدث قبل النوم و بعد الاستيقاظ من النوم ، ففي ?ذه الحالة لا توجد افكار سلبية تجعل رغباتكم حيادية وبالتالي تمنع قبول العقل الباطن ل?ا.... قانون الج?د المعكوس ولماذا تحصلون على عكس ما تريدون? ؟ يعرف ?ذا القانون بأن? عندما تكون رغباتكم و خيالكم متعرضين ،فان خيالكم يكسب اليوم دون خلاف على سبيل المثال إذا طلب من احدكم ان يمشي على لوح خشب على الارض ، فإن? سيفعل ذلك بلا شك ، ولنفترض ان نفس لوح الخشب موضوع على ارتفاع 20 قدم في ال?واء بين حائطين ، ف?ل يستطيع ان يمشي علي? ؟ إذا كانت رغبت? في المشي علي? ستواج? جانب من خيال? او خوف? من السقوط.. فالفكرة السائدة التي ?ي صورة الوقوع ستتغلب علي? و رغبت? و ارادت? أو ج?ده للمشي على لوح الخشب سينعكس حيث سيتم تعزيز فكرة الفشل المسيطرة علي? ، و المج?ود العقلي الذي حاول ان يبذل? قد ?زم ، لان عقل? الباطن الاقوى من مقترحين متناقضين... سأذكرلكم تجربة شائعة يمر ب?ا أغلب الطلبة ، عندما يأتي الاختبار و يدخل الطلبة قاعات الاختبار ، وعندما يبدأون بالحل فجأة ت?جر?م المعلومات ، ولا يستطيعون استرجاء معلومة واحدة متصلة بموضوع الامتحان ، وكلما زاد عض?م على اسنان?م و استدعاء قوى الارادة كلما زاد ?روب الاجابة ، ولكن عندما يتركون غرفة الامتحان و ي?داون تتدفق الاجابات التي ينشدون?ا إلى عقل?م ... ان محاولة التذكر كانت ?ي سبب الفشل ، و?ذا مثال على قانون الج?د المعكوس ، حيث تحصلون على عكس ما تريدون?.. نصيحة للطلبة و الطالبات : لا تجبروا انفسكم على التذكر ، فقط استرخوا و تعوذوا من الشيطان و ابدوا بحل الااسئلة أخرى ثم ارجعوا إلي?ا و ستتذكرون اجابة السؤال الذي لم تعرفوه.

بارك الله فيك بارق على الموضوع الرائع والله بجد موضوع يستحق الشكر والتقدير وأيضا بيوضح امور كتيرة بالحياة الزوجية
تحياتي الك
بنت رائعة

اتمنى انا يلقا نفع كونك احد الفتيات التي اسعفها الوقت في الارتباط متمني ان تكوني سعيدة بحياتك الجديدة ان شاء اللة

بارك الله فيك

املن ان اسمع قريبا كل الاخبار الطيبة فما فات فات لكن ما سيئتي هوا ما انتظرة من جديد

يسلمو بارق على هالمواضيع الحلوه

» خواطر لحظيه
» خواطر ميتة
» أنشودة برنامج خواطر 8 لو يشكوا القلب هموما